من المحيط إلى الخليج، لم يُقدّم أحد ما قدمته مصر وشعبها من تضحيات وجهود. ومع ذلك، لم يتوقف "الأشقاء المزعومون" عن المزايدة في كل مناسبة، بدءًا من عام 1948 وحتى اليوم، بما في ذلك تكرار الحديث عن قضية معبر رفح، التي لا يفقهون عنها أو عن أبعادها
قبل حرب أكتوبر، كنا نلعب في شارع الطابية في غيط العنب وجدنا الولد عماد قادمًا يجري ونَفَسه مقطوع وهو يصرخ من بعيد: "يا صحابي، يا صحابي، الحقوني، الحقوني".
قلنا له: "مالك؟". قال: "طلعوا لي عيال من كرموز وضربوني من غير
"خيال الشك"، و"شاعر الحجاز"، قصيدتان موجهتان للشاعر الأمير عبدالله الفيصل (1923 – 2007)، والشاعر محمد حسن فقي (1912 – 2004)، على التوالي، كتبهما الشاعران؛ السعودي سعد الحميدين، والمصري د. أحمد عامر.
يقول سعد الحميدين في
ما الذى يعنيه عودة القناة الأولى والفضائية المصرية مجددًا إلى اتحاد الإذاعة والتليفزيون؟ تابعنا الخبر الذى يجمع بين طارق نور، أحد أهم أساطين الإعلام، بصفته رئيسًا للشركة المتحدة، والكاتب الصحفى الإعلامى أحمد المسلمانى بصفته رئيسًا للهيئة الوطنية للإعلام،
تكبّدت البشرية رعب فريد من نوعه أمام تلك المسيرات البشرية الرمادية، إن خلف ذلك الستار القاتم لم نكن نرى شئ مما ذكر اليوم، في لوحاته العريضة وأنّاته المريبة -خلف ذلك الجدار ظهر العجب العجاب مات الشعور وبقي من بقى ليسرد لنا ما يخفانا ولا يخفى على الله
صدر للكاتب عبد الهادي شعلان هذا العام 2025 عن مكتبة الكون للطباعة والنشر مجموعة قصصية بعنوان (رجفة محبة) في مئة قصة قصيرة جداً، حيث يشارك بها في معرض القاهرة الدولي للكتاب هذا العام بصالة 2 جناح A55.
وتغوص المجموعة في أعماق النفس البشرية، فتلامس قضايا الحب، الفرح، الحزن، الحرية، الأمل، والخوف... لتكشف عن لحظات تتردد في ذاكرتنا، وتعيش معنا بصمت.
كل قصة تقف وحيدة، لكنّها في الوقت ذاته، تمتد